يستيقظ (ميسر) من كابوس حيث كان الناس يلحقون به ﻷنه لص، بعد ذلك يذهب (طبوش) ل(أبو صالح) ويتحدثان حول العروسة التي يريد (طبوش) الزواج منها، في حين تعود (مروة) لبيت أهلها بعد أن تشاجرت مع ضرتها.