يدعو فارس كل من آدم وسارة على العشاء إرضاء لثريا رغم اعتراض الجميع، يذهب أمير إلى ثريا ويبلغها بعدم رغبته في الالتقاء بأبويه مرة أخرى، تستعد ليلى للعشاء مع عادل.