Brahms: The Boy II (The Boy 2)  (2020)  برامز: الصبي 2

5

بعد أن تنتقل العائلة إلى قصر هيلشاير دون معرفة بتاريخه المظلم، يقوم ابنهما الصغير بعقد صداقة مع دمية نابضة بالحياة تدعى (برامز)، وعليهم أن يواجهوا الكثير من اﻷهوال.

  • دليل المنصات:



مشاهدة اونلاين




تفاصيل العمل

ملخص القصة:

بعد أن تنتقل العائلة إلى قصر هيلشاير دون معرفة بتاريخه المظلم، يقوم ابنهما الصغير بعقد صداقة مع دمية نابضة بالحياة تدعى (برامز)، وعليهم أن يواجهوا الكثير من اﻷهوال.

المزيد

  • نوع العمل:
  • فيلم



  • التصنيف الرقابي:
    • مصري
    • +16
    • MPAA
    • PG-13



  • هل العمل ملون؟:
  • نعم

  • مواقع التصوير
  • كندا


أراء حرة

 [1 نقد]

The Boy تكرار لنفس سلاسل الدمى المرعبة التي تعتمد على الخضات

بعد أربع سنوات تقريبا يعود المخرج وكاتب السيناريو وليام برينت بيل بجزء جديد من فيلم (The Boy)، الذي قدمه عام 2016، وحقق من خلاله تقييمات جماهيرية لا باس بها، بالإضافة إلى إيرادات عالمية حققت ميزانيته لسبع أضعاف حيث بلغت 74 مليون دولار أمريكي تقريبا. وفي هذا العام يعود برينت بيل بالجزء الجديد Brahms: The Boy II من بطولة كيتي هولمز، أوين يومان، ومن تأليف ستايسي مينير مؤلف الجزء الأول، حيث يعود في هذا الجزء وبعد أن تنتقل عائلة ليز إلى قصر هيلشاير دون معرفة بتاريخه المظلم، يقوم ابنها الصغير جود...اقرأ المزيد (كريستوفر كونفيري) بعقد صداقة مع دمية نابضة بالحياة تدعى (بهرامز)، وعليهم أن يواجهوا الكثير من اﻷهوال. مبدئيا لا يستغرق الفيلم وقتا طويلا لبدء أحداث الرعب، فيقع حادث اقتحام لمنزل العائلة ويُصاب جود بحالة نفسية سيئة تدفعه لعدم الكلام، ثم لا يمر وقتا طويلا حتى يعثر جود على الدمية المصيرية المدفونة في الغابة، لتبدأ من هنا الأحداث في التنبؤ بها بشكل كبير، مع انعدام التوتر والقلق في كل المشاهد، وعدم تمكنك من التخلص من شعور بأن كل شيء أنت على دراية به، وبالإضافة إلى ذلك يحتوي المفيلم على مشاهد وحوارات لا معنى لها، وخاصة تلك الحوارات التي دارت بين الطبيبة المعالجة لجود، وبين والديه، مما جعل المخرج برينت يقع في فخ أفلام الرعب التقليدية، وخاصة تلك التي تعتمد على الخضات، وهو ما أجده انحدار بسلسلة The Boy إلى نفس سلاسل أفلام الدمى المرعبة المخيفة التي شاهدنها سابقا، ولم يحدث أي تطور فيها مثل Chucky، وAnnabelle، مع محاولة الزج بالمنافسة بينهم. ما يٌحسب للفيلم الممرات النفسية التي وضعها مينير بأحداث الفيلم، حيث أشار إلى اضطراب نفسي لكل من الأم والابن، ليجعلك تتسأل في كل مرة هل الأمر راجع إلى هذا أو ذاك، بالرغم من وضوح الجاني الحقيقي مبكرا ومن بدء الأحداث، أيضا الدفع بقصة قد تبدو جيدة حيث عائلة عانت من صدمة وتحتاج إلى محاولة إصلاح ما بينهما، وهو أفضل جزء من الفيلم لأنه يقدم بضعة مسارات محتملة يمكن أن تتميز الاحداث من خلالها. من المعروف أن المخرج وليام برينت بيل بدأ حياته الفنية فى عام 1991، وكانت أول تجاربه اﻹخراجية من خلال الفيلم الكوميدى "Sparkle and Charm" عام 1997، ثم توالت بعدها أعماله الفنية المتنوعة، ولكنه اشتهر مؤخرا بتقديم مجموعة من أفلام الرعب التي حازت على إعجاب الجماهير منها فيلم The Devil Inside عام 2012، وفيلم Wer عام 2013. بلغت ميزانية الفيلم حوالي 10 مليون دولار أمريكي، وحقق في افتتاحيته بالولايات المتحدة الأمريكية حوالي 6 مليون، ولم تتعدى إيراداته العالمية حتى الآن ميزانيته، حيث حقق 8 مليون دولار أمريكي، بالإضافة إلى تقييمات نقدية سيئة بلغت 32% على أغلب المواقع الأجنبية. اعتقد الفيلم لا يستحق أكثر من 5/10 لارتباطه بالجزء الأول ليس أكثر.

أضف نقد جديد


أجزاء أخرى

المزيد

تعليقات