يعمل ديفيد وكريبر لدى زعيم عصابة يُدعى ويزرد، حيث يستغل الثنائي في جمع المال والمكاسب من زعماء العصابات المحليين، وعندما يظهر ويزرد ويعود إلى المكسيك، تصبح حياة ديفيد مهددة.