حسام يتشاجر مع أهله بسبب الزواج، وزميلته تحبه وهو لا، فهو ينتظر زواجه من فتاة يجدها مناسبة، ويترك أيضًا خطيبته لأنه كان مجبر عليها.
(ليلى) تترك زوجها بسبب خيانته لها وأيضًا شكه طوال الوقت بها، زوجها مُعقد بسبب والده الذي كان يُقنعه طوال الوقت أن والدته تركته منذ الصغر؛ لكن بعد كل هذه الأحداث يعترف والده أنه كذب عليه وأنه هو من فرقه عن والدته.
(عماد) يحاول مصالحة (ليلى) بإرسال الزهور لها؛ لكنها تكتشف مرة أخرى أنه مازال يخونها مع صديقتها، فترفع عليه قضية طلاق عند المحامي (حسام)، كسبت (ليلى) القضية وتطلقت، واستدعت (حسام) لحل مشكلة عندها في الشركة، فيشعر (حسام) بأنه معجب بها.
(حازم) يأخذ ابنته من جدتها، لتعيش معه؛ لكنها غاضبة منه، (حازم) يحاول التقرب من (ليلى) وهي تبعده عنها، لأنها عرفت أنه عنده ابنة ولم يقول لها، (حسام) يفرح أن (حازم) عنده ابنة، (حازم) يصالح (ليلى)، (حسام) يراقب (ليلى) و(حازم)، (حسام) يذهب إلى (ليلى)، وبعدها تترك (ليلى) (حازم).
(رشاد) يخون (ليندا) مع (نوال)، تقابل (ليندا) (نوال) وتحذرها بالبعد عن زوجها، وتثبت لها (نوال) أنها لا تجيب على (رشاد).
(ليندا) تشك في خيانة زوجها مع (ريم)، (نوال) تصور (رشاد) و(ريم)، نتيجة تحاليل (ليندا) سيئة، بعد سنة من مرض (ليندا) واهتمام (رشاد) بها يتصالحان، و(نوال) تتزوج وتنجب.
تحاول (شادية) مساعدة (نجوى) على الخروج من حزنها، (شادية) كل يوم تنظر من النافذة وتتخيل شاب وفتاة يتقابلان، و(يس) يزورها ويحتفل بعيد ميلادها، (نجوى) تتعلم من (شادية) النظر من النافذة وتخيل الشاب والفتاة.
(نجوى) تأخذ مكان (شادية) بالغرفة، تحاول (سعاد) مساعدة الفتاة، الفتاة تقول لـ(سعاد) أن ترجع لزوجها المال وأن تقول له أن لا يأتي ثانية.
(أبو عامر) وزوجته يعيشان حياة سعيدة مع (عامر) و(أمل)، ويتقدم عريس لخطبة (أمل)؛ لكنه يعمل طباخ، فأرادوا أن يختبروه بأن يطبخ لهم كل يوم حتى وافقوا عليه.
يتشاجر (أبو ليلى) مع والدتها بسبب زواجها من دون موافقته، ويحاول (أبو نادر) إقناعه بأن يسامحها، يترك (أبو ليلى) العمل بسبب بعض المشاكل الأخلاقية؛ لكنهم يطلبوا منه العودة والعمل مدير للمعهد.
يستشير (أبو ماهر) دكتور نفسي بموضوع ابنته التي تحب لعب كرة القدم، يفكر (أبو ماهر) وزوجته بتزويجها حتى توقف لعب الكورة؛ لكنها يأتيها وفد رياضي وتشتهر وتصبح أول مدربة كرة قدم نسائية.
(فايز) صيدلي يحاول حماية الشباب من الأشياء المضرة، يلاحظ أن (سهيل) عضلاته كبرت في وقت قليل، فينصحه بعدم فعل ذلك؛ لكنه لم يسمع، حتى مرض وذهب إلى المشفى بسبب الأورام التي ظهرت له من كثرة الهرمونات.
(ريم) متأثرة بالحرب، وتخاف مما يشاهده والدها بالأخبار، يحاول والديها إسعادها؛ لكن بدون فائدة، وعندما يذهبا للدكتور يجدا أنها مصابة بالتوحد.
(بيبرس) متفوق منذ الصغر؛ لكنه فقير، يقابل أصدقائه صدفة، ويجد أنهم أصبحوا أغنياء رغم فشلهم أيام الدراسة، وعندما قابل صديقه صاحب المحل، قرر فتح محل رغم أنه غير ماهر في البيع.
أبو سعيد يريد بيع بيته بسبب الديون، أرسل لهما سليم المال الذي يساعدهما؛ لكنه زارهما وجعلهما يصرفاه عليه.
غياث مصور صحافي، يملك كاميرا عندما يصور بها الأشخاص يظهرون في الصورة تماثيل، أعطاه المدير كاميرا أخرى؛ لكنها أيضًا فعلت نفس الشيء.
حيان رجل متزوج ثلاثة نساء، منهم إثنان اتفقا على أن يُجّناه، وحماه طلب منه أن يُطلق الثالثة؛ لكنه خطط أن يجعل والدتها تحبب حماه فيها وتجعله يطلب الزواج منها وتشرط عليه أن لا يُطلق حيان ابنتها.
أيمن محامي على وشك الإفلاس وعُرضت عليه الرشوة؛ لكنه رفض، زوجته لم تتحمل صعوبة الظروف وشرطت عليه أن يعمل عند زوج بنت عمها أو تترك البيت وترحل، فرفض أيمن أن يعمل عند زوج بنت عمها لأنه فاسد، فتركته ورحلت، وعندما تحسنت ظروفه لم يعيدها لعدم ثقته بها.
صاحب العمارة وجد طفل في الشارع، فأخذه وأعطاه لسيدة وحيدة لترعاه؛ لكنه بعد ذلك قرر ان يرعاه هو، فقرر الزواج من السيدة الوحيدة ليرعاه معها.
شحاذ يأخذ المال ويتبرع به للجامع والكنيسة، فأراد أحد الرجال معرفة قصته، وعندما ذهب إليه لم يصل لشيء سوى أنه حقق له أمنيته وكتب له شيك ليسدد إيجار شقته.
كاتب دراما رأى أن السيناريو أهم شيء في العمل الدرامي، فيقرر فتح سوق لسيناريوهات جميع المؤلفين، ويجبر المنتجين أن يأتوا ليشتروا منهم.
ماجدة تتمنى الزواج من رجل أربعيني، أثناء جلوسها رأت رجل كبير في السن يناسبها؛ لكن كان معه خطيبته التي هي صغيرة في السن، فغارت منهما ماجدة.
عتال تعرض لحادث وأصبح عاطلًا، استمر بالبحث عن عمل ولم يجد، فقرر أن يمد يده للناس؛ ولكن كرامته لم تسمح له، فترك بيته هو وزوجته لعدم قدرته على دفع الإيجار، وذهبا بحثًا عن عمل، دخلا مطعم ليتناولا الطعام؛ لكن مالهما لم يكن كافيًا، فعرض عليهما صاحب المطعم أن يعملا في تنظيف العمارة ووجد لهما مكان ليعيشا فيه.
رجل يضرب زوجته يوميًا، ويومًا ما كسر لها يدها ولم يرسلها إلى الطبيب، وعندما رأها أخوها يهذه الحالة تحدث معه؛ لكن الرجل أصر على غلطه، فقرر أن ترفع أخته قضية طلاق وكسبتها، فأصابته حالة نفسية من شدة غضبه.
أوس رجل هادىء الأعصاب لا يتأثر بأي شيء يثير غضبه، لدرجة أنه لم يدافع عن خطيبته بسبب هدوئه فتركته، أوس أثناء محاولته إقناع صديقه بأن يهدىء أعصابه غضب وخرج عن هدوئه وقام بضربه.
أبو حنة ترزي يعتقد أن التمثال فتاة حقيقية ويتحدث معها ويغضب إذا اقترب منها أحد، رولا تتحدث مع زوجها؛ لكنه لا يجيبها ولا تعرف السبب حتى ذهب إلى المقابر وعرفت أنها ميتة وأنه لا يراها.
خادمة تعرفت على شاب من الفيس بوك، كذب عليها أنه غني وهي أيضًا، وفي يوم قابلته صدفة في الموصلات وعرفت أنه سواق وهو عرف أنها خادمة؛ لكن ذلك لم يغير شيء، قررا الزواج سريعًا، واستمتعا بشهر العسل في بيت الرجل الذي يعمل عنده، وعندما عرف الرجل بذلك عاد من السفر.
يوسف يبحث عن عمل؛ لكن لم يجد إلا عمل بدون راتب، فزوجته مريم قررت تعمل في التطريز حتى تكسب بعض المال؛ لكن لم تخبره، وكانت تخبىء مالها والأشياء التي تبيعها في صندوق، وترفض أن تخبره عن ما في الصندوق، في يوم تشاجر معها وأوقعها على الأرض ففتحت له الصندوق.
سيدة كبيرة في السن تعاني من الوحدة، وأولادها يزورونها مرة واحدة في الشهر، فتزوجت وآنس كل منهما وحدة الآخر حتى مات زوجها وعادت لوحدتها.
سُمية وأمجد زوجان يتشاجران طوال الوقت، وابنتهما اعتقدت أنها سبب الشجار فتركت ورقة على أنها تركت البيت وأختبئت، وذلك الموقف جعلهما يتوقفا عن الشجار، مات ابنهما الصغير فأهملاها هي والبيت؛ لكنها قررت أن تساعد سُمية حتى تكون سعيدة، وبالفعل سُمية وأمجد أصبحا سعيدين.