تحاول خديجة مساعدة أخوها يوسف نفسيًا لأنه حزين من معاملة والده لهم. يخبر شوقي مروة أنه عقيم وهى تحزن ومع ذلك لا تريد تركه. يخرج زاك مع الفتاة وهى سعيدة بعلاقتها به.