خلال الدورة الدولية الثانية للاعب التنس المصري (أنور الكموني) والتي كانت مقامة بمقدونيا عام 2006، فوجئ الجميع بانهيار اللاعب في الملعب، وبعد الفحص الطبي، تبين إصابته بفشل في النخاع العظمي، ليبدأ رحلة علاج طويلة استمرت 7 سنوات، ويحاول من جديد العودة إلى الملاعب.
لاعب تنس يصاب بمرض خطير، لكنه يحارب لمدة 7 سنوات، ويعود للملاعب.