تعترف يسريه بحبها ليوسف، وتطرد أم قشطة ابنتها ومرعي، ويبدأ يوسف وخليل في عملهما بشركة ممدوح، ويعترف خليل لدوللي باسمه الحقيقي يوسف فتعترف له الأخيرة بفقرها.