جمعان رجل خمسيني، يعاني من الفقر المدقع، لذلك فكر أن يعود الى قرية أمه بحثًا عن بيتها الطيني ليبيعه ويستفيد من ثمنه لكنه وجد البيت قد أصبح عبارة عن خرابة يسكنها أسرة من الجن، من بينهم الجنية فلوة التي كان يحبسها والدها في البيت والتي تحررت بدخول جمعان إليه.
في الموسم الثاني وفي أجواء الرعب، ينادي طفل - جمعان ويطلب منه إنقاذه لأنه أبيه، ويكتشف طلال أن الشخص الذي كان يعيش معه ليس والده وإنما هو الجني الأبيض الذي يعود إلى مدينة الجن ويجد فلوة محبوسة، ويكتشف أن لديها ابن من جمعان مع توالي الأحداث.