يقوم البرنامج على نظرة أحمد أمين الساخرة للأمور وملاحظاته على حياة الناس التي جعلته يعمل كممثل لأنه يعشق مراقبة البشر وطرح التساؤلات حولهم. في إيقاعٍ سريع و متلاحق لا تزيد الفقرة عن خمس دقائق في معظم الأحيان ولا يوجد قالب محدد وترتيب محفوظ للفقرات.
في الموسم الثاني، ومن داخل كواليس بلاتوهات التصوير، يقوم (أحمد أمين) بشخصية ممثل مغمور ويحاول السعي للحصول على فرصة طوال الوقت، وتحدث له مواقف كوميدية يقدم من خلالها أغاني واسكتشات تعبر عن الواقع بطريقة مختلفة.
في الموسم الثالث، يواصل (أحمد أمين) مناقشة المواقف الحياتية المختلفة بشكل ساخر من داخل كواليس بلاتوهات التصوير ومن خلال شخصية الممثل المغمور التي يؤديها.