السيدة سلام تعاني من الوحدة والعزلة بعد أن استقل ابنائها عنها حيث أنها في اوائل اﻻربعينات من العمر، تعمل مدربة رقص في الخفاء لرفض المجتمع هذا النوع من الفن، يحدث لها انتكاسة وحالة ذهانية بسبب شعورها بالذنب وعدم قدرتها على مواجهة المجتمع، تضطر بسببها لتعاطى اﻻدوية المهدئة.