تعمل وردة في مصنع ملابس مكان أختها بعد أن تركت العمل بسبب خطأ قامت به في التصميم، حكيم دائم الشجار مع والده لأنه لا ياخذ بعين الاعتبار أفكاره في العمل, كما أنه على علاقة جيدة بصديقته الغنية.
تذهب وردة للمصنع وتقابل ليلى وتتفق معها على تشغيلها، يخبر حكيم والده انه يريد الزواج من فاتن ووالدته ترفض، تسرق فاتن التصميمات من المصنع لسي البشير مقابل المال، يخسر البشير بسبب تصميم خاطيء ويطلب من فاتن أن تسدد المال، تقابل وردة حكيم وهى لا تعرف أنه أخو ليلى وتشتكي له من ليلى.
يطلب البشير من فاتن أن تعطيه المال أو يفضحها في المصنع، تخبر فاتن حكيم أنها لن تتزوج به وهو يعتقد أن والدته هى السبب. تعلم وردة أن حكيم هو أخو ليلى وتطلب منه أن يسامحها وفاتن تأخذ المال من والد حكيم مقابل القبول بالزواج من ابنه. تتقرب وردة من ليلى وتساعدها في الحفل.
تساعد وردة فاتن في لباس قفطان الخطوبة، وفاتن غير سعيدة معها وتطلب منها أن تترك المنزل إلا أن وردة ترفض وتخبرها أنها أتت لمساعدة ليلى، تجهز وردة القهوة لحكيم وتحاول أن تتودد له.
تخرج وردة من المنزل بعد المشكلة التي حصلت في حفل الخطوبة، يقرر سي مختار أن يعطي مهمة التصميم لابنه عوضًا عن ليلى وزوجها، تتشاجر فاتن مع وردة وتتهمها بأنها سرقت حقيبتها، تطلب وردة من حكيم أن تترك العمل إلا أنه يرفض، ويجد حكيم الحقيبة ويطلب السماح من وردة عوض فاتن.
يطلب حكيم من ورده ان تعمل في المصنع ارضاءا لفاتن وهي تقبل عن مضض كما يلتقي بفاتن في مكتبه وهو يتفرج على التصميم الجديد و يخفيه عن زوج ليلى , يسافر زوج ليلى الى تركيا و هي حزينة لانها ظلت وحيدة اما والدة وردة فتذهب لطبيب العيون و يخبرها انه عليها ان تقوم بعملية سريعا
يسافر زكريا وتذهب ليلى إلى المصنع وتطلب من وردة التصميم الجديد الذي تعمل عليه لكنها تخبرها أنها لا تملكه، تحاول ليلى أن تعرف بعض المعلومات حول العمل وتذهب، تتشاجر وردة مع أمها لأنها اتهمتها أنها سرقت فستان من المصنع، المختار مريض ويلازم الفراش.
تقابل ليلى وردة في المقهى وتحاول أن تستدرجها في الحديث عن التصميم وتصبح صديقتها، وتعطيها بعض الملابس كهدية وتطلب منها في المقابل أن تخبرها بكل تحركات حكيم وهى توافق، يذهب سي البشير إلى المصنع ويقابل حكيم وتلتقي به فاتن فتخاف وتخبره أنها سوف تسرق له التصميم عندما يأتي به زكريا من تركيا. تخبر وردة ليلى أن فاتن تشاجرت مع البشير وهى تستغرب من ذلك.
تدخل فاتن إلى مكتب حكيم فتجد وردة تشرب في قهوة فتطلب منها أن لا تشرب مرة أخرى في العمل، يلتقي البشير بحكيم ويخبره أن فاتن تخونه وتعمل لحسابه وهو لا يصدق، يذهب حكيم إلى فاتن ويواجهها إلا أنها تنفي أي علاقة مع البشير، تكتشف ليلى أن حكيم أخذ قرض من البنك وتذهب لإخبار والدها فتجده ميتًا.
يموت المختار ويقام العزاء ويأتي الجميع إلى المنزل لتقديم العزاء، يواسي البشير ليلى وحكيم، ويخبرهم أنه سيقف بجانبهم، يعود زكريا من السفر وقد اخطأ في حقيبته في المطار، أما البشير فيكتشف أن مصنعه قد سرق ويحاول أن يعرف من فعل ذلك ويحقق مع العاملين، يري البشير مقطع فيديو إلى حكيم يثبت فيه تقديم المال لفاتن فيتفاجأ.
تخبر ليلى والدتها أن حكيم أخذ قرض من البنك وقد رهن الشركة. تذهب فاتن إلى والدة حكيم وتطلب منها أن تصالحها عليه. يطلب حكيم من فاتن أن لا تكلم والدته أو أخته مرة أخرى ويفسخ الخطوبة. تعلم ليلى بموضوع فاتن فتذهب إلى المصنع وتطردها.
تتأزم حالة حكيم النفسية وتأتي الطبيبة صديقة ليلى إلى المنزل وتحاول الخروج معه حتى تساعده على تخطي الأزمة، يذهب حكيم إلى المصنع ويبدأ في العمل ويجد بعض الأخطاء، مسعود يحاول التقرب من وردة وهى ترفضه، المصنع على حافة الافلاس ويقترح زكريا أن يأخذوا قرض.
تتقرب الطبيبة من حكيم وهو يدعوها لحضور الحفل وهى توافق، أما وردة فهى تجهز نفسها للسفر وسيذهب معها مسعود للبحث عن عمل وتحزن والدتها كثيرًا من أجلها. يأتي حكيم إلى منزل وردة ويهديها فستان ويطلب منه مسامحته وأن تعود لعملها ويخبرها بأن فاتن تركت المصنع.
يقام حفل عرض الأزياء ويشرف حكيم على العارضات وتجميلهن، يحضر سي البشير هو وزوجته الحفل كما تأتي وردة وتقابل ليلى وتستغرب قدومها، تتشاجر وردة مع فاتن ولم تخبر حكيم بذلك كما يقدم حكيم سهام إلى الصحافة ويخبرهم أنها هى من ساعدته على الخروج من الأزمة وتصميم التشكيلة الجديدة من الأزياء.
تكتب الصافة عن عرض الأزياء بأنه رائع وناجح ويقترح زكريا على حكيم أن يبحثوا عن تصدير الملابس. تريد ليلى أن تقرب سهام من حكيم عله يرتبط بها، تذهب فاتن إلى المصنع لتقابل حكيم فيطردها ويرفض الحديث معها. تدخل فاتن إلى مكتب حكيم وتسرق التصميم من جهاز الكمبيوتر.
تقابل وردة سي البشير وتعطيه التصميم وتتفق معه أن تأخذ جزء من الربح، تعود وردة إلى العمل في المصنع وتلتقي بليلى، تلتقي وردة بسهام وتقدم لها القهوة فتوقع الفنجان عليها، تذهب وردة لأخذ مقاسات والدة ليلى حتى يصمموا لها فستان، يخبر حكيم ليلى أنه لا يحب سهام ويعتبرها مجرد صديقة، تعمل فاتن في شركة سي البشير وتساعده في تنفيذ التصميم المسروق.
يعود ابن خالة وردة من السفر وعاد يلاحقها وهى تخبر أمها أنها لا تحبه أما أختها آسيا فالطبيب يخبرها أنه عليها إجراء عملية. تعمل وردة مع حكيم وهو معجب بعملها وليلى تخبرها أن حكيم سيرتبط بالطبيبة.
تخبر وردة حكيم أن أختها آسيا يجب أن تقوم بعملية على عينيها وهو يواسيها ويعطيها المال فتراه سهام وتغضب لكنه أفهمها الموضوع وساعدت وردة.
يكتشف حكيم أن تصميماته قد سرقت من طرف سي البشير ويلومه هو وليلى التي أخبرت والدتها. يذهب البشير إلى نفيسة ويطلب منها الزواج وهى ترفضه.
يتهم حكيم سي البشير بالسرقة ويتشاجر معه فيطلب البشير من زوجته أن لا تذهب إلى منزل نفيسة مره أخرى، أما وردة أصبحت المساعدة الشخصية لحكيم ويثق بها. يحاول ابن خالتها التودد لها دون جدوى.
يطلب حكيم الزواج من وردة بعد أن رأى سهام مع رضوان في الفندق فأعتقد ان بينهما علاقة وهى في الواقع خطة من وردة. ترفض ليلى زواج أخيها من وردة وكذلك والدته.
تكتشف نفيسة خدعة وردة ولا تخبرها بل تذهب مع ابنها لطلب يدها من والدتها بعد أن رآتهما آسيا، أما رضوان يتعرف على إدريس ويتفق معه على العمل سويًا.
يخرج إدريس من السجن ويذهب لمقابلة آسيا لكنها تصده، أما وردة تخرج مع والدتها وأختها لشراء ملابس الخطوبة وتتشاجر مع آسيا. ليلى لآخر لحظة غير راضية على زواج حكيم.
يوم زفاف وردة يأتي إدريس إلى المنزل ويخبر وردة أنه والدها، وأن آسيا هى أمها وليست أختها فتفاجئ وتصمت. تحاول وردة أن تبدي رأيها مع عائلة حكيم لكن نفيسة ترفض.
يحاول إدريس التقرب من وردة وهى ترفض، أما هى تذهب إلى منزل والدتها وتعطي المال إلى آسيا. يتدرب ابن ليلى على الموسيقى دون علم والده ووردة تعلم ولا تخبر أحدًا.
يقع حكيم في حادث سيارة وكانت آسيا برفقته وتدخل الإنعاش وتحزن وردة كثيرًا عليها، أما رضوان يلتقي بإدريس ويخبره أنه لا زال يحب وردة وأصبح يعمل في تاكسي.
تعرف ليلى ان زكريا زوجها من عائلة فقيرة وكان يخفي عليها الحقيقة لأنها كانت تحب المظلة. تموت أسيا وحكيم يفقد البصر ويريد أن يقوم بعملية نجاحها صعب كما أنه أصبح يكره وردة ولا يريدها البقاء معه.
ورده حامل والمصنع أعلن إفلاسه لكن ليلى ووردة يعملا على أن يشتغل ثانية كما تذهب ليلي إلى زكريا وتطلب منه السماح ويعود معها إلى المنزل أما سهام أصبحت صديقة حميمة لابن البشير وتشجعه على الرسم.
تلد وردة، لكن حكيم لم يفرح فتأخذ ابنتها وتعود إلى منزل والدتها بعد أن ساعدت في تشغيل المصنع كما أنها تصالحت مع والدها وتذهب إلى سهام وتطلب منها السماح وتخبرها أنها السبب في موضوع رضوان للتخلص منهما.
يجري حكيم العملية وتنجح ويصبح المصنع يشتغل بفضل وردة لأنها أعطت مصوغاتها لليلى وتبيعها وتخبر ليلى حكيم فيلتقي بوردة ويرى ابنته آسيا ويخبرها أنه لا زال يحبها أما سهام تتزوج من ابن البشير.