يجسد الفيلم قصة حقيقية لمجتمع أنجلو-هندي صغير ولكنه حازم في قلب شمال كلكتا في محاولة يائسة للحفاظ على آماله وأحلامه وتطلعاته وهويته، حيث يتغير العالم من حولهم بسرعة ويحاول فرض هذا التغيير عليهم وعلى حياتهم.