يقرر (أليخاندرو دوران) الشاب الصغير ذو الخمسة عشر عامًا استكمال رحلة عائلته المتدينة، والعمل كراهب في الكنيسة الكاثوليكية، ولكن حينما يتلقى صندوقًا غامضًا ويفتحه، يكتشف أنه قد حرر روح شريرة تحاول الإستحواذ على جسده.