في قالب وثائقي، يحول فلين البالغ من العمر عشر سنوات غرفة معيشته إلى نادي للعشاء، متعاونًا من خلاله مع زملائه في المدرسة ليكونوا طباخين، ومع شهرته المتنامية، يفجر الفتى ثورة في عالم الطبخ.
فتى صغير يحول غرفته إلى مطبخ احترافي ليكون شيف.