تدور أحداث الفيلم حول المحقق (أندريس دافيس)، والذي يدخل في مطاردة شرسة مع قتلة شرطيين، ذلك وبعد اكتشافهما لمؤامرة ضخمة، حيث يجد (دافيس) نفسه في مطاردة لا تنتهي، حينما تقرر السلطات غلق جميع جسور...اقرأ المزيد المدينة الـ21 لمنع دخول أو خروج أي شخص من جزيرة مانهاتن.
تدور أحداث الفيلم حول المحقق (أندريس دافيس)، والذي يدخل في مطاردة شرسة مع قتلة شرطيين، ذلك وبعد اكتشافهما لمؤامرة ضخمة، حيث يجد (دافيس) نفسه في مطاردة لا تنتهي، حينما تقرر السلطات...اقرأ المزيد غلق جميع جسور المدينة الـ21 لمنع دخول أو خروج أي شخص من جزيرة مانهاتن.
المزيدتم تصوير الفيلم ما بين 24 سبتمبر 2018 وحتى 24 نوفمبر 2018.
كان من المفترض عرض الفيلم عالميا في أغسطس، ولكن تم تأجيله ليعرض في نوفمبر 2019.
يعد 21 Bridges فيلمًا آخر لتكرار أحداث الأفلام البوليسية التي لا تعلن عن شيئًا جديدًا على الإطلاق على الطاولة، تاركا الإكليشيهات تهاجمنا خلال 98 دقيقة تقريبا. فمن إخراج بريان كيرك مخرج المسلسل الشهير NCIS، ومن بطولة الفهد الأسود شاوديك بوسيمان، وإنتاج مشترك مع مخرجي Avengers ينطلق فيلم 21 Bridges بأحداث مكررة وباهتة وقصة سهلة التنبؤ بها بشكل لا يصدق، حول محقق من شرطة نيويورك يدعى أندريه ديفيس (بوسيمان)، يقود حملة مطاردة على مستوى المدينة لاثنين من القتلة (ستيفان جيمس وتايلور كيتش)، وذلك وبعد...اقرأ المزيد اكتشافه لمؤامرة ضخمة، حيث يجد (ديفيس) نفسه في مطاردة لا تنتهي، حينما تقرر السلطات غلق جميع جسور المدينة ال21 لمنع دخول أو خروج أي شخص من جزيرة مانهاتن. 21 Bridges ليس فيلما سيئًا بالنسبة للتمثيل والأداء فهو رائع، مثير وجذاب يتميز بأداء قوي وأداء مشدود، ولكن السيناريو يروي القصة الخاطئة، يمكن التنبؤ بها إذا كنت لا تخمن من هم الأشرار الحقيقيون الموجودون هنا، وما يحدث بالفعل من اللحظات الافتتاحية للفيلم، أما بالنسبة لرسم الشخصيات فشخصية تشادويك بوسيمان، فهو قديس بشكل مثالي، شرطي لا يطلق النار مطلقا على المشتبه به، حتى يطلق الأخير النار عليه، وهو أمر غاية في الغرابة لعدم وجود دلالة أو أهمية لذلك ضمن الأحداث، أما سيمونز كان العقل المدبر وراء كل ما يحدث بطريقة ما، يتآمر لمدة 98 دقيقة ليقودنا إلى نفس الوجهة التي عرفناها قبل ساعات. هناك أيضًا قضية شخصية لستيفن جيمس حيث تم تقديمه على أنه رجل له تاريخ واضح في عمليات السطو المسلح وجرائم أخرى مختلفة، لكن الفيلم يحاول تصويره على أنه مجرم بضمير بينما شريكه هو الذي يتسم بالدم البارد والمسؤول عن كل من يقتل، وهذا غالبا لا يحدث مطلقا لشخص يستخدم الأسلحة الآلية بهذا الشكل ولكن ما يحسب للفيلم هو الخط الأساسي للفيلم بإغلاق 21 جسرا يبدو رائعًا نوعًا ما، كمقدمة لفيلم، يجعلك تشعر أن هناك شيء جديد. الفيلم لا يستحق أكثر من 5/10 للأداء التمثيلي، ولفكرة غلق المدينة.