يظن القبطان شاركي في نفسه أنه أكثر قرصان مهيب في كل البحار السبعة، إلى أن يتوجب عليه بالصدفة أن يحمل شخصان على متن سفينته: ميكي الذي يظن بالخطأ أنه لص، وبوني ابنة اﻷميرال التي هربت من تحكمات والدها.