خلال فترة الاحتلال الياباني، تقع يو جوان-صن ضحية الاعتقال بسبب قيادتها لحركة اﻷول من مارس، وهى حركة احتجاج سلمية استهدفت استقلال كوريا، وتقع ضحية للتعذيب المتواصل من قبل القوات اليابانية، لكنها تحاول التخطيط لاحتجاج جديد من حيث لا يدري اليابانيون.