تكافح (تارا) للتأقلم مع حياتها منذ إصابتها باضطراب الهوية الانفصامية، بالتزامن مع سعيها المستمر لتربية ابنيها (مارشال) و(كيت) غريبي الأطوار، إلا أن الأحداث تأخذ مسارًا مغايرًا؛ حين تخرج شخصيات (تارا) إلى العلن.