بعد اختفاء الحمام، يقرر شامبيه تركيب كاميرات مراقبة لمعرفة السارق، وينجح في تصوير اللص وتقديم صورته للشرطة، فيقع في أزمة بسبب استخدامه لكاميرات مراقبة دون ترخيص.