ينجذب داروف ﻷنانيا تريباثي، لكنه ليس انجذاب عادي، ويتحول انجذابه لها مع الوقت إلى هوس شديد بها، للدرجة التي يتمنى معها أن يحظى بها وبقلبها بأية وسيلة كانت.