يعمل داميان مدرسًا في إحدى المدارس الثانوية، كما تعمل شقيقته ميلاني محامية، وحين يكتشف أن أحد طلابه الذين لا يحملون أي أوراق ثبوتية على وشك أن يُرحل من البلاد مع والدته، يقرر داميان أن يبلغ السلطات بأنه هو والد الطفل كي ينقذه، لكن المفارقة أن عشرات اﻷطفال واقعين في نفس المشكلة.