عندما يقوم طبيب نفسي بالبحث في مذكرات فتاة صغيرة لمعرفة سبب قتلها لعائلتها بأكملها، يبدأ في الوقوع في نفس حالة الأرق والارتباك التي أدت إلى فقدانها لعقلها.