المدرسة الأصلية التي وقعت بها الحادثة رفضت تصوير الفيلم بها.
أكد الكاتب (مايك ماكويسكي) أنه خاض تجارب كثيرة تم تجسيدها في العمل خلال مرحلة الثانوية.