تدور الأحداث حول الوضع الإستثنائي للمشردين واللاجئين بالبرازيل، الذين قرروا الإيواء في مبنى فندق مهجور في وسط مدينة ساو باولو، حيث يكشف التوتر اليومي الناتج عن تهديد إخلاء المبنى عن أحزان وأفراح واختلافات السكان.
يستعرض الفيلم يوميات المشردين واللاجئين البرازيليين الذين يستوطنون واحدة من المباني المهجورة في وسط مدينة ساو باولو.