يأخذ حربي زيزو للمقابر ويطلب منه الاعتراف أمام الجميع بالحقيقة ليقر زيزو أنه لم يلمس صفية وأن سوزي خدرتها وطلبت منه أن يجلس بجوارها لكي تصوره معها، يطلق صابر النار على زيزو.