تراقب ميرنا هدير وتراها تذهب لمنزل عبدالله. ينقذ عمر عبدالله عندما رفع مهند عليه المطواة، فيقوم عبدالله بعمل محضر. تنتهي الحلقة بجلوس مراد وغالية معًا ويستلم مراد مكالمة، فيتفاجئ ويفزع.