أراد اﻷب من ابنه شفيق أن يصير شيفًا في يوم من اﻷيام، لكنه بدلًا من ذلك اختار أن يخدم بلاده، وفي عطلته السنوية من العمل، عليه التعامل مع عائلته وعروسه، ومع عصابة تعمل في أنشطة غير قانونية.