بعد أحداث الجزء الرابع، تنتقل القصة إلى قفزة زمنية كبيرة. ينتقل التركيز جزئيًا من كوكب باندورا إلى الأرض، حيث تواجه الشخصيات تحديات جديدة تتمثل في تدهور الظروف البيئية، بما في ذلك استنزاف الموارد الطبيعية، والزيادة السكانية، ومجموعة من المخاطر البيئية الأخرى، ما يضع نا‑في والبشر في سياق جديد وأكثر تعقيدًا.