يتطلع والد مريم لزواجها من أحد الأثرياء، وبالفعل يجبرها على الزواج من ابن أخته أحمد، وتمر السنوات وتكتشف مريم الوجه الأخر لأحمد ووالدته حيث أنه فتى مدلل ومستهتر، فتقع مريم في حيرة من أمرها بين إخبار والدها بالأمر أو السكوت والمضي في حياتها مجبرة.