بنات ثانوي  (2020)  Banat Sanawy

5.5

تدور أحداث الفيلم حول فترة المراهقة، حيث تبحث خمس فتيات في مرحلة المراهقة عن ذواتهن وشخصياتهن، ليقعن في العديد من المتاعب والصعاب خلال مرحلة الدراسة الثانوية.

  • دليل المنصات:



مشاهدة اونلاين


مفضل قناة أو إس إن ياهلا أفلام السبت 21 ديسمبر 03:40 مساءً ذكرني
مفضل قناة أو إس إن ياهلا أفلام الأحد 22 ديسمبر 09:45 صباحًا ذكرني
مفضل قناة أو إس إن ياهلا أفلام الإثنين 23 ديسمبر 06:05 صباحًا ذكرني
مفضل قناة أو إس إن ياهلا أفلام الإثنين 23 ديسمبر 09:50 مساءً ذكرني
المزيد


المزيد

تفاصيل العمل

ملخص القصة:

تدور أحداث الفيلم حول فترة المراهقة، حيث تبحث خمس فتيات في مرحلة المراهقة عن ذواتهن وشخصياتهن، ليقعن في العديد من المتاعب والصعاب خلال مرحلة الدراسة الثانوية.

المزيد

القصة الكاملة:

سالي وشيماء ورضوي وفريدة وأيتن، خمسة فتيات مراهقات، فى المدرسة الثانوية، يبحثن عن ذواتهن وشخصيتهن، بعد أن أصبحن من جيل يختلف عن جيل آباءهن، جيل النت والأكونتات. سالي سامح (جميلة...اقرأ المزيد عوض) تعيش مع والدتها (عبير منير) ووالدها (إسماعيل شرف) صاحب شركة السياحة، التى كسدت بعد ثورة يناير، وإضطر للإقامة بشقة متواضعة، وقد ربي إبنته سالي على الحرية والصراحة، فأدمنت الميديا وبث الفيديوهات الحية، عن مدرستها وصديقاتها، وأصبح لها متابعين، وأقامت علاقة مع الشاب سيد عفشه (محمد الشرنوبي) الميكانيكي، الذى إدعي أنه علاء إبن تاجر الأخشاب المعروف سرحان الورداني. شيماء خليل (مي الغيطي) تعيش فى شقة بالبدروم، مع والدها (محمد جمعة) العاطل ومدمن المخدرات، والمنفصل عن والدتها بسبب إدمانه، وعدم تحمله للمسئولية، والتى تزوجت من رجل آخر، وكانت تمد إبنتها شيماء بالأموال، التى كان يستولي على معظمها والدها خليل غصباً، وكانت شيماء تدخن سراً، بالمنزل والمدرسة. رضوي يسري (هدي المفتي) تعيش مع والديها، حيث يعمل والدها (أحمد صيام) فى الفترة المسائية، أوبر على سيارته، حتى يستطيع أن يكفي أبنته الوحيدة، مصاريف الدروس الخصوصية، وكانت رضوي متطلعة، وتحلم بالزواج من مستر ناجي (تامر هشام) مدرس الفلسفة وعلم النفس، بعد أن يطلق زوجته، المدرسة بنفس المدرسة، وتشيع أن مستر ناجي يبادلها الشعور. أيتن كمال (هنادي مهني)، سافرت مع والديها للسعودية، حيث يعملان هناك، وعندما إقتربت من المرحلة الثانوية، عادت مع أخيها محمد (باسم موريس)، لمواصلة دراستها، وكانت تهوي الغناء فى حفلات المدرسة، وأقامت علاقة مع راسب الإعدادية ومبلط السيراميك، أشرف الكومي (محمد مهران)، والذى كان يشعر بالنقص الحاد، لفقره ونقص تعليمه، وعوض ذلك بالتستر وراء قشور الدين، والعمل إماماً للمسجد المتواضع وإقامة الصلوات، ولعب فى دماغ أيتن، وأقنعها بأن الغناء حرام، وإنه سيطلبها من أخيها محمد للزواج. فريدة أبوالنصر (مايان السيد)، وحيدة مات والديها فى حادث، وتعيش مع خالتها (عبير فاروق)، وهى طيبة وعديمة الخبرة والجرأة، وتغار من صويحباتها، فإدعت علاقة مع أحد الشباب الأثرياء، بالمدرسة الخاصة المقابلة لمدرستها الحكومية. تكتشف سالي كذب علاء، وإنه ميكانيكي سيارات، يدعي سيد عفشه، وإنه يسعي للإيقاع بها لأغراضه الدنيئة، وتقطع علاقتها به، وتستمر فى بث الفيديوهات، بينما تتعرض شيماء لمحنة كبيرة، عندما يقرأ والدها فتحتها، على أحد أصحابه المدمنين، ويجبرها على قبول الخطبة. أما رضوي فقد أجبرت والدها على منحها ثمن درس خصوصي بمفردها مع مستر ناجي، الذى غافلته ووضعت الروچ على قميصه، للإيقاع بينه وبين زوجته، بينما تقدم أشرف لخطبة أيتن من أخيها، الذى رفضه هو ووالده، بسبب الفارق الإجتماعي بينهما، غير أن أشرف أقنع أيتن بالزواج الحلال، بدون ولي أو أوراق، رغم أنها قاصر، وتزوجته بالرضا والقبول، دون إتمام الدخلة الشرعية، وإنتهزت فرصة غياب اخيها عدة أيام، وتواعدت مع أشرف لإتمام الدخلة بمنزلها، وأحضر اشرف معه علبة حبوب زرقاء، وتناول بجهل عدة حبوب. وبعد أن وقع خلاف بين فريدة وسالي، قامت الأخيرة، ببث فيديو مع حبيب فريدة المزعوم وفضحتها، وقامت شيماء بعتاب فريدة على كذبها، وإستاءت فريدة وأقدمت على الإنتحار بقطع شرايين يدها، وأنقذتها رضوي، التى بلغها أن والدها أصيب بنوبة قلبية، جراء عمله المرهق على سيارته الأوبر، وجاءت سالي للإطمئنان على صديقتها فريدة، والإعتذار لها. بينما لم يتحمل أشرف الحبات الزرقاء، فلفظ أنفاسه فى شقة أيتن، التى أتصلت بسالي تستعين بها، والتى أسرعت لنجدتها ومعها شيماء، واللائي فكرن فى التخلص من جثة أشرف، وإتصلت سالي بعلاء تطلب المساعدة والذى إستدعي أحد زملاءه فى العمل، وقايضن الفتيات للتخلص من جثة أشرف، مقابل علاقة جسدية معهن، ووافقت الفتيات على مضض، وقام الجميع بإلقاء الجثة فى مكان بعيد، وطالبوا البنات بتنفيذ الإتفاق، ولكن البنات رفضن، ودار تشابك بالأيدي بينهم، ومع ارتفاع صرخات البنات، تصادف مرور دورية ليلية، قبضت على الجميع. وبعد إكتشاف سبب وفاة أشرف، أشفق وكيل النيابة، على مستقبل البنات، فأفرج عنهن، بعد أن لقن أهلهن درساً فى التربية. شفيت فريدة تماماً وعادت للمدرسة، وإستردت رضوي عقلها، وصرفت نظر عن مستر ناجي، واستقلت شيماء بحياتها معتمدة على نفسها، بعد أن عملت بمحل لبيع مستحضرات التجميل، فى الفترة المسائية، وعادت سالي لتصوير الفيديوهات، وإكتشفت أيتن حملها من المرحوم أشرف. (بنات ثانوي)

المزيد

  • نوع العمل:
  • فيلم



  • التصنيف الرقابي:
    • مصري
    • +12


  • بلد الإنتاج:
  • مصر

  • هل العمل ملون؟:
  • نعم



أخبار

  [10 أخبار]
المزيد

تعليقات