بعد انتهاء الحرب الأهلية، يصبح ضابطًا كونفدراليًا هاربًا من القانون، بسبب إتهامة بجرائم قتل، فيما يتضح بعد ذلك دوافعه الانتقامية، وتتوالى بعدها الأحداث.