تعيش ليو لو في عزلة عن البشر، تقبع داخل منزلها البارد وحاضرها الكئيب، إلى أن يفاجئها صديقها الوحيد ما ها بمشاعره تجاهها، كما يخبرها بمفاجئة أخرى تجعلهما يخوضا سويًا رحلة شعورية عبر الماضي والحاضر والمستقبل.