يضطر (إدوارد) الفتى المراهق أن يُصاحب والده المريض أثناء إقامته في مستشفى عام بأحد مدن الفلبين مدقعة الفقر، وذلك بعدما تخلى شقيقه الأكبر عن مسؤولية الوالد واختفى فجأة.