بعد اضطرارها لترك عملها بسبب مرورها بمجموعة من العوائق، تقرر فيونا والاس أن تجرب العمل في المجال العلاجي، لكن عن بعد، بحيث لا تستغرق أية جلسة علاج ثلاثة دقائق.
في الموسم الثاني من المسلسل، تواصل المعالجة النفسية فيونا واليس تقديم النصائح مشكوك لمرضاها بينما تتعامل مع علاقة عاطفية معقدة، ويواصل كيب حملته السياسية.
بينما تواجه فيونا مشاكل كارثية في العمل والزواج، تحاول من الناحية اﻷخرى أن تحافظ على حياتها العملية من أجل إنقاذ وظيفتها وتطبيقها الخاص بالطب النفسي عبر الإنترنت.
في هذا الجزء الجديد واﻷخير من المسلسل، تنشأ المخاوف داخل فيونا من زوج والدتها، في نفس الوقت الذي تحاول فيه فعل المستحيل لاستكمال مشروعها وربح عملاء جدد.