تعيش أتيا حياة سعيدة وهادئة مع عائلتها في إسطنبول، حتى تتوصل لاكتشاف غامض في أحد المعابد، لتتغير حياتها تدريجيا وتجد نفسها أمام عالم لم تراه من قبل.