يبدأ فيتز ولايته الثانية بخطة لإجراء تغييرات إيجابية للأمة، بينما تواجه ميلي مشكلة في تقبل وفاة ابنها، وتواجه أوليفيا تحديات جديدة وغير مسبوقة في عملها.