جابر عبدالدايم، لص خزائن برع في فتحها حتى لُقب بجابر ثواني، تاب عقب زواجه وإنجابه، واستقرت حياته حتى ظهر فيها المجرم السباعي الذي انتحل شخصية ضابط مخابرات، وأقنع جابر بمشاركته مهمة وطنية لسرقة إحدى الخزائن التي تحتوي على ملفات هامة وخطيرة، ولكن يقع جابر فريسة لطيبته وحبه لوطنه وتقبض عليه الشرطة فيهرب في محاولة ﻹثبات براءته.