خلال حقبة اﻷربعينات من القرن العشرين، يتناول العمل رحلة جاياتري من كونها فتاة بلا مستقبل، أو ملامح محددة، إلى مستقبل مبهر لتصبح ملكة قلب راناجي وشعبها.