تأخذ إمبابة أولادها معها في ميكروباص وتذهب بهم إلى فيلا كبيرة وتخبرهم أن هذه الفيلا ملكها ليجن جنون زمارة وعسلية وأفراح ثم تخبرهم أن عمرو سلمي المحامي شقيقهم الكبير.