حمدي يرفض تقديم العزاء لرسلان بعد وفاة أمه، ويغضب رسلان من أهل الحارة، وتخطط قمر العودة للحارة من جديد، والكيخيا جاد يقرر الزواج من جاريته بعد حملها منه، وفارس يطلق الرصاص على عزمي وسليم، ورسلان ينقذ عزمي ويتولى عامر رئاسة الدفتردار ويتضح أنه اتفاق بين فارس ورسلان بإيهام الجميع أنه قتل عزمي.
يحاول رسلان التحرش بنسمة فتسكب زيت ساخن عليه ويصاب بشدة ويراه هاشم وينفعل عليه بسبب أفعاله، ويعرف رسلان من أحد رجاله أن أخيه متزوج من حنة، وهاشم ينفعل ويطلب من حنة طرد كل الجواري من الخان ويعتدي على شمس، وجاد يرصد مكافأة لمن يحضر له قمر.
أخوة هاشم يفكروا في طريقة لإجبار هاشم على تطليق حنة، ويتهكم جاد من تخيل رسلان بأنه سيوليه شيخ للتجار، وهلال يقتحم البيت على هاشم ويشتبك معه ويطالبه بتطليق حنة، ونسمة تطلب من زمردة إقناع جاد باشا بإعادة يحيي من إسطنبول، وحواس يستأذن جاد للزواج من أميرة.
حمدي يفكر فيما حدث لرسلان ومن الذي سكب عليه الزيت المغلي، ورسلان يطلب عقد البيت منه، ويغضب جاد من رستم بسبب عدم سداد ضرائبه ويطلب منه ألا يستغل صداقتهما في تجارته، وتتزوج أميرة من حواس وزمردة من جاد، ورسلان يطلب من هاشم تطليق حنة، ورسلان يطلب من جاد التحدث مع الوالي وتوليته رئيسًا للتجار مقابل إحضار قمر.
رسلان يذهب لحمدي ويطالبه بعقد البيت ويحذره من بيعه، وهلال يسأل هدية عن قاتل حكمت وتبكي وتنكر علاقتها بالجريمة، وعامر يخبر رسلان أن الوالي فقد الثقة في جاد باشا، وحنة والجواري يطردن هاشم وهو يحاول الاعتداء عليهن وتأتي الشرطة وتقبض عليه ويخرج معهم وهو يتوعد حنة.
جاد يطلب من حازم سرعة العثور على حنة، وعزمي يخبر رسلان بأنه سيسافر لاسطنبول وسيخطط للانتقام من جاد، ويخبره عن مكان الذهب، ويحصل رسلان على الذهب ويعطي لعزمي تكلفة سفره لاسطنبول، وجاد يرصد 50 قطعة ذهب لمن يرشده عن مكان حنة، وحازم يحذر عامر من غضب جاد باشا بسبب زواج هاشم من حنة. وأنه يجب أن يطلقها.
ليمون يطلب من قمر السفر وقمر تقرر البقاء في الشام والانتقام من الجميع، وأميرة تطلب من حواس البحث عن عمل جديد ومنزل جديد ليسكنا فيه، وحازم يعد هلال بخمسة وعشرين قطعة ذهبية مقابل إحضار قمر، ويذهب هلال لعشتها على أطراف الشام ويخنقها، ويسلمها لحازم بك، الذي يسلمها جثة هامدة لجاد.
حواس يخبر زوجته أنه يتمنى الإنجاب منها، وزمردة تعرف من ناظلي أن جاد وعائلته تعرضوا لهجوم حيث تم قتل زوجته وأولاده وتركوه في حالة خطيرة، وحمدي يستمر في البحث عن زوجته، ورسلان يطلب من أبو فيصل خطبة ابنتيه لشقيقه عامر وهلال، وهاشم يذهب لحنة ويطلقها ويهددها بالانتقام.
هاشم يخبر رسلان أنه طلق حنة، ورسلان يذهب لحنة ويطلب منها نصيب هاشم في الخان، وأميرة تصل لأطراف الصحراء وتطلب من خلاف وزوجته أن تعيش معهم، ورسلان يطلب من هلال بيع الفضة المغشوشة، ورسلان يشكر جاد باشا على توليته كبير التجار، والشرطة تسأل حنة عن التاجر المختفي أبو دراع وحنة تنكر علمها بشيء رغم أنه قتل في الخان.
يحاول عامر البحث عن قاتل أبو دراع، ويحدث هجوم على الحارة من مجهولين، ويعثر هاشم على ذهب وأموال في حجرة أمه بالصدفة.
يشك حمدي أن زوجته قد تكون خُطفت من قبل رسلان، وينجح هاشم في التخلص من اللصوص في الحارة، ويخرج فتحي من السجن بعد تعرضه للتعذيب لفترة طويلة.
تشك حنة أن فتحي يخفي شيئًا عنها، وتعترف زمردة لنازلي بحملها، ويحاول رسلان فرض نفوذه وسيطرته على الحارة.
هلال يحتجز ليمون في الجبل، وحنة تستعين بزمردة حتى لا تفقد الخان، وهاشم يفكر في زرع ليمون كجاسوس في الحارة لصالحه بمساعدة فارس وحازم، ورستم يخبر عزمي بموت جاد باشا وأن يكون مستعد للتحقيق معه، وتصاب زمردة بنزيف مفاجئ.
تكتشف زمردة أن ناظلي كانت تضع لها مسحوق في العصير حتى تسقط فتتشاجر معها وتسقط ناظلي على رأسها، بينما وليلة تهدد هاشم وعامر يطلب من حنة تجنيد ليمون في الخان لصالحهم بعد موت قمر، وحواس يخبر زمردة بموت جاد.
الوالي العثماني يقرر قتل جاد الخائن ويقرر مصادرة أملاكه في الشام، وتعود زمردة للخان، ويتزوج عامر وهلال من ابنتي أبو فيصل، ويعثر رسلان على طفل أمام بيته فيسرع بوضعه أمام بيت حمدي الصدر الأعظم يولي عزمي مكان جاد.
حنة تكتشف أن الأموال التي معها مزيفة ويجمع عامر النقود المزيفة من تجار السوق، وحازم يصفع فيكتوريا لأنها أخبرت فارس بالذهب الذي يأخذه منها، ورسلان يوقف توزيع النقود بعد انكشاف أمرها.
عزمي يتولى الحكمدارية مكان جاد ويؤجل اﻻنتقام من حازم، وليمون يخبر فارس أن فيكتوريا هربت من الخان بسببها، وفروز أفندي يعثر على مقبرة في بيت آل رسلان تخص أمهم وعامر يطلب منه إخفاء ما شاهد.
هدية تخبر أمها ان هلال يريد الإنجاب منها وهى لا تنجب، ويغمور يتوعد باﻻنتقام من رسلان وأخواته، وأميرة تلد أول مولود لحواس، وهاشم يطلب من فروز نسيان المقبرة التي رأها في بيتهم، وعزمي يبحث عن أبو دراع في بيت حنة.
يُسرق الذهب والنقود من منزل هلال من مجهول، ورستم يحذر عزمي من رسلان ويتم اﻻعتداء على زمردة في السجن، ويفتتح يغمور وعمر محل في السوق لينافس رسلان، وحنة تطلب من عزمي الإفراج عن زمردة.
زوجة هلال تخونه مع عمر الذي يأتي للبيت متخفيًا في زي امرأة، وفروز يطلب من حنة منع البنات من التجول في الحارة، ويهددها، ونرجس تخبر أخت رسلان اعتدائه عليها والفحام ورجاله يحطموا الخان بتحريض من هاشم.
يصدر قرار من الحكمدارية بوقف عمل بنات الخان، وحنة تطلب من رسلان إيجاد حل، وليمون يخبر فارس أن هاشم هو من حرض الفحام للهجوم على الخان، ويرفض هاشم دفع تكاليف تصليح الخان، وحنة تطلب من هلال مساعدتها.
حازم يطلب من أنور خداع عامر وجعله يوقع أوراق تدينه، ونرجس تحكي لعمر كيف حاول رسلان اﻻعتداء عليها واضطرت للهرب من بيت زوجها حمدي خوفًا من الفضيحة، وحازم يكشف ﻷنور أن عصام كان زوج أمينة وليس أخيها.
حازم يطلب من أمينة نصف ما سرقته هي وعصام من بيت أم سليم، وأنور يعترف لعامر أن حازم يريد توريطه وخلعه من منصبه وأنه متزوج من أمينة التي اشترت الخان، وحازم يموت بالسم الذي وضعه له هلال أخو أمينة.
رسلان يشاهد عمر مع هدية، وأمينة ترسل مبلغ لعامر، ورسلان يهدد هدية بفضحها ويجبرها على التنازل عن بيتها له، ويغمور يغضب من عمر بسبب الخيانة وقتل حكمت، وفارس يعرف أن الفحام قاطع طريق وليس شيخًا متشددًا.
رسلان يخبر هلال بخيانة هدية، وهلال يبحث عن عمر، وفارس يطلب من رسلان محاولة اﻻستيلاء على صفقة القطن، وزمردة ترفض السفر عند رستم باشا، والوالي يفرض ضرائب باهظة على التجار، ويغمور يخفي عمر خارج الخان.
هدية تتذكر عندما قتل عمر زوجها واختبئ مع وصول هلال، وزواجها من هلال لتورطه معها، ويصدر الوالي قرار بزيادة الضرائب، وتصل لزمردة معلومات من ليلة أن رستم من قتل جاد بمساعدة أبناء رسلان.
رستم يحاول اﻻعتداء على ليلة، وزمردة تحاول قتل رستم بسبب قتل جاد وهو ينفي، وأمينة تدخل الخان لتتسلم إدارته، ويتذكر هلال خيانة هدية له مع عمر، وتتعمق علاقة عامر مع جميلة وهلال يتربص بهدية.
هدية تبرر خيانتها لهلال بأن أهلها زوجوها من رجل عجوز ثم تورط عمر في قتله واختبائه مع وصول هلال الذي قرر الزواج منها ولكنها دخلت في علاقة محرمة مع عمر، وتشنق نفسها، وفي المساء يفاجئ والد هدية وهلال باختفائها.
تعود ليلة للخان بعد أن طردها رستم وزمردة تحاول إعادتها، وعمر يحكي ليغمور أنه أخذ هدية ودفنها دون أن يراه أحد، وهلال يحتجز يغمور ليخبره عن مكان عمر ويجبره على إخبار أبو هدية بخيانتها لهلال مع عمر أخيه.
زمردة تقتل رستم بك بالرصاص، وعمر يتعهد ليغمور باﻻنتقام من بيت رسلان، ويصدر فرمان بترقية عامر برتبة باشا، ونرجس تعود وتعترف لحمدي أن رسلان اعتدى عليها وحملت منه، ويغمور يقرر الزواج من نرجس واﻻنتقام من رسلان.