يراقب سفيان ومراد السيارة التي حاولت دهسه وقتله، أما مريم تشعر بالحزن لأن كريم أخبرها أن زوجتها قد ذهبت إلى المنزل ومعها الولد وأنها لا تريد الطلاق.