يقر أبو زيد بأن شقيقه عبدالمحسن كان بالفعل متزوج، وأن يوسف ابنه بالفعل، ولكن سينكر ذلك حتى لا يستولى على الميراث، في حين تظل أم فهد مستاءة من رد فعل ضرتها ديما، وتظن أن ماجد سيطلقها، ومازالت جوريرية...اقرأ المزيد وابنتها شهد لا تعترفان بكون يوسف ابن عبدالمحسن.