يناقش العمل في إطار درامي قضية التبني والمشاكل داخل الأسرة المصرية، وذلك من خلال قصة دكتور القلب مريم التي تواجه أمور شتى في حياتها العملية والشخصية، تضعها في مفترق الطرق.