تعترف رشا الممرضة بخنق نادية صاحبة الفيلا خوفاً من فضحها بعدما قامت بسرقة مجوهراتها، وتصل مريم و يونس لسعيد فيجداه ميتًا بجرعة زائدة، وتطلب ناهد من مريم الابتعاد عن ابنها شريف.