يزور هشام منزل خالته كريمة ويبدأ البحث معها وجلال وأحمد، ويسافروا إلى الفيوم فيقابلوا أم غريب التي تتعرف على شكل كريمة وتريهم ملابسها التي تصدقت بها عليها.