يلتقي رستم بماني ويخبرها عن رغبته في طلب يد سارة، ويلتقي خالد بوالده الحقيقي فيلومه على التسبب في سجن نبيلة فيخبره، الأب عن كرهه لها وزواجه منها رغمًا عنه.