في إطار من الحركة والدراما، يتورط صديق قديم للعميل الحكومي (جاك باور) في قضية إرهابية، بينما تشتعل الصراعات داخل منزل رئيسة الجمهورية. حيث يُعتقد أن ابنها قد تم اغتياله.