تشعر (جينا) بالقلق لأنها فقدت التواصل مع صديقتيها المقربتين (تامارا) و(مينج)، بينما تجد (جينا) نفسها في صف كتابة إبداعية مع مُدرّسة قاسية، وتأخذ علاقتها مع والدها طريقًا سيئًا، وتكتشف منظورًا جديدًا لحياتها وعلاقاتها.