في الجزء الثاني، تبدأ مارثا التفاعل مع تطبيق حول ما نشره آش على حساباته في مواقع التواصل الإجتماعي قبل وفاته، حتى وصل بها الأمر بشراء إنسان آلي من الشركة المنتجة للتطبيق، وأيضا تفقد فيكتوريا ذاكرتها وتجد ردود فعل سلبية من سكان المدينة على محاولة قناص، ما بقتلها لتطتشف أمر شديد الغرابة مع توالي الأحداث.